موقع افضل

نتائج أخرى...

Generic selectors
Exact matches only
Search in title
Search in content
Post Type Selectors
Filter by Categories
movies
trailers
اساطير اغريقية
افلام إسبانية
افلام إيطالية
افلام اسبانية
افلام اكشن
افلام المانية
افلام رعب
افلام روسية
افلام عربية
افلام فرنسية
افلام كورية
افلام كوميدية
افلام منوعة
افلام هندية
افلام وثائقية
افلام يابانية
الاندرويد
التعليم
الجمال والاناقة
السفر
الصحة
العاب
انمي
ايفون
تعلم الإسبانية
تعليم لغات العالم
تقنية
رياضة
سيارات
سينما
سينما تركية
شركات
عطور
فيديو
فيلم رومانسي
قصص
قصص اطفال
قصص رعب
قصص رومانسية
قصص منوعة
كتب
كيبوب
مطاعم
ملخص مباريات
منوعات

روايات حب رومانسية سعيدة

روايات حب رومانسية سعيدة

روايات حب رومانسية سعيدة قصة رومانسية.

في بلاد الغرب كانت هناك بنت عربية ملتحقة بإحدى الجامعات لمتابعة دراساتها العالية؛ وبيوم من الأيام وأثناء عودتها من الجامعة برفقة إحدى صديقاتها وعن سبيل الخطأ اصطدم بها شاب الأمر الذي حرض غضبها القوي، والذي أعربت عنه بكلمات جارحة، ولكن الشاب أوضح عدم قصده وتأسفه القوي، وقد كانت هذه الصدفة الأولى بينهما.

ومن بعد انتهائها من الامتحانات ذهبت إلى مكان البيع والشراء لتشتري بعض العطايا لأهلها، وقد كانت الصدفة الثانية إذ اصطدم بها الشاب جميل الملامح والطباع مرة أخرى إذ كان هو الآخر يستعد لسفره للعودة إلى الوطن، وبهذه المرة سقطت الهواتف الجوالة من يديهما هما يوم الاثنين وتبادلاهما بجهل منهما؛ فنظرت الفتاة إليه نظرة تحمل كل معاني الحنق والاستنكار، ولكنها تلك المرة لم تتفوه بكلمة واحة ورحلت، ومن خلال المكالمات الواردة لكل منهما اكتشفا حقيقة تبادل الهاتفين، فاتصل الشاب على رقمه وأوضح للفتاة أسلوب الوصول لبعضهما لاستعادة الهاتفين.

 وعندما قدمت الفتاة تقدم الشاب بالاعتذار الحار إليها، وهي أيضا اعتذرت له عن سوء فهمها له وعما دار بينهما بالأيام الأخيرة، وبالنهاية تعرفا على بعضهما البعض؛ وأتت الصدفة الثالثة إذ ركبا نفس الطائرة ولكن الشاب الغني كان بدرجة راقية عليها، ويشاء الله أن تجلس الفتاة بالقرب من شاب في مقتبل العمر كان يضايقها بقوة مما دعاها إلى شكواه للمضيفة، والتي أخذتها إلى مقعد شاغر والذي يصادف بالقرب من الشاب، واستكملا رحلتهما إلى بلاد الوطن يتحدثون مع بعضهما القلة بكثير من الموضوعات. عقب فراق الشاب للفتاة الجميلة أدرك أن قلبه قد تعلق بها ولكن المشكلة تكمن في أن الشاب قد تقدم بالفعل لخطبة ابنة خالته قبل سفره إلى لندن، وقرب موعد زفافهما ومن الناحية الأخرى تعلقت الفتاة به كثيرا.

كان يتردد اسمه ببالها ولم تستطع تعطل التفكير فيه، وهي أيضاً فوجئت فور قدومها بأن أهلها قد وافقوا على خطبتها من شاب صغير من عائلة لها شأنها المخصص في المجتمع، وكانت المفاجأة عند يوم الإثنين إذ أن خطيبة الشاب على علم وصلة وطيدة بالفتاة، فقامت الفتاة بدعوتها لحضور حفل زفافها، فقدمت هي وخطيبها “الشاب” وعندما تلاقت الأعين توجع قلباهما، ولكنهما حاولا أن لا تكشف عيونهما عن حقيقة مشاعرهما، فتظاهرا بكونهما لا يعرف أحدهما الآخر.

قصة رومانسية موقع افضل

وأثناء حفل الزفاف اندلع حريق عارم، استطاع كل من بالحفل الخروج من القاعة إلا العروس الحزينة التي لم تولي انتباهها من الأساس للنيران واندلاعها، ومن شدة الدخان المتصاعد فقدت وعيها فلم تستطع تلبية النداء من الأهل والأحباء، وعندما أدرك الشاب أن الفتاة مازالت بالحريق. ألقى بنفسه في النيران دون تذبذب منه ورغبة في إنقاذ من ملكت قلبه وكل جوارحه، واستطاع إنقاذها ولكن أين عريسها المصون، لقد فر بنفسه فور اندلاع الحريق للنجاة تاركا عروسه من ورائه، أيقن جميع الحاضرين من فعلة الشاب مدى حبه الشديد للفتاة العروس، وعمد والد الفتاة إلى عدم إكمال مراسم زواج ابنته الوحيدة إذ رأى من خلال ما حل بهم معدن عريسها الحقيقي، ولكن خطيبة الشاب تقدمت بالكلام وأعلنت أنها الآن علمت بما أن دائما هائما وشريدا عنها، إذ أن قلبه معلق بتلك الفتاة، وحررته من أية وعود كانت بينهما طالبة منه الزواج بمن احب قلبه الوفي الذي لا يعرف معنى الغدر او الخيانة.